أعلنت جائزة الشيخ راشد بن حمد الشرقي للإبداع قائمتها الطويلة في أفرع الأدب والمسرح والدراسات النقدية كافة، والتي اشتملت على 73 اسماً من المشاركين في الجائزة تمت ترقيتهم للقائمة الطويلة ضمن 950 مشاركاً بأعمال أدبية في الرواية والقصة القصيرة والشعر والمسرح وأدب الأطفال والدراسات النقدية.
ورفعت الجائزة قيمتها المالية للفائزين الثلاثة في كل فرع من 10 آلاف دولار في المركز الأول لكل فرع إلى 30 ألف دولار.
ومن المقرر الإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة في منتصف شهر يناير المقبل، على أن يتم الإعلان عن الفائزين في حفل سيقام في 20 فبراير المقبل.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس بحضور فيصل جواد، المدير التنفيذي لهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام.
وضمت القائمة الطويلة في الرواية للكبار، الملائكة لا تطير لفاطمة بن حمود، الأروقة السوداء لمحمد النعمة، نبراس القمر لسمير عبدالفتاح، ومبعاث لسهيل الذيب، وأشجار بلا جذور لحسن باكور، وكهف الموت لإبراهيم الحجري، وبيت الجاني لعادل فودة، وحصن الزيدي لمحمد الغربي عمران، وحلم قصير لعبير درويش، والطلح لا يخطئ القبلة لبوزيد الغلي، ورماد المرايا لهيثم الشويلي، وقلب أسمر لمحمد فتلينه، وحارسة الموتى لعزة دياب، وخلف الجدران تحت الشمس لسامر أنور.
وفي فرع الرواية للشباب، التزياف لقاسم لبريني، وسيرة الصمت لياسين كني، والخطيئة في المطبخ لأمير عدنان، ولوحة الإغواء لمحمد دادي، ونبي الأحلام لمحمد عبدالله عبدالواحد، والصمت لآية عبدالرحمن، وليالي الأوراد لمحسن أخريف، ورماد الشوق لمحمود السامرائي، وطريق مختصرة إلى الفردوس لضحى صلاح، وطيف عائلة لزهراء طالب.
وفي القصة القصيرة، فرس خاسرة لأحمد علي، أصنام الذاكرة لمحمد عبدالصمد الإدريسي، والحرب لوليد ظاهري، وقصص تبحث عن كاميرا لأكثم الحسين، وذكريات امرأة كونية لياسمين أمام، والإبر لحيدر علي سالم، وألق الاتحاد لمروان سميتي، والرافضون لعمار يحيى، والهاربة من العشرية السوداء ليوسف إرزان، وضعية الصامت لهشام جنيد.
وفي فرع الشعر، مطر من غيمة شك لمحمد حسن صالح، وعزف على قيثارة سومرية لحسام طعمة، وفي مديح العزلة لمصطفى رجوان، وسر الماء لمسلم ربواح، وحورية الحرية لمهدي منصور، وحناء للحسن أحمو، والرحيل الأخير لهاني عبدالجواد، وأطلانتس لأيمن ثابت، وابن النكتة لمحمود سلام، وإلى اللا شيء لسعد محمد الشويخي.
وفي النص المسرحي، الوهرانية لسعيد شحاته، وعسس في ليل لا ينعس لنوزاد جعدان، و47 نشمياً لعلي آل طعمة، والغصن المائل لشيخة كربي، والنسخة لعذاب علي، وأعشاش لروعة سنبل، وأحلام خضراء لعيسى الصيادي، والجثة لأمل إسماعيل، وقهوة وسط البلد لهبة الورداني.
وفي أدب الطفل، بائعة الجبن لطارق باوزير، ومدينة الحضارات لمحمود صلاح، ورحلتي مع البيئة لعمرو الرديني، وسمير وحقيبة الأساطير لمحمود عقاب، وما أحلانا لنوران علي، وربيع الطفولة لعمار محمود تفنكجي، وأغنيتي كالغصن الأخضر لمأمون محمود حسن، والطاووس تيتو للشيماء رجب، وسامح لمصطفى سعيدي، وشجرة المحبة لعبدالواحد الرزيقي.
وفي الدراسات النقدية، حوار الحضارات بين الإسلام والغرب لأبو أحمد المختار، المكان في الرواية الموريتانية لوليد متالي لمرباط، وتمثلات المرأة في السرد والأمثال لأحمد علواني، والتخييل التاريخي في الرواية العربية المعاصرة لسعيد الفلاق، ورواية ما بعد الحداثة وقضايا التشكيل لمحمد عبدالحميد، وتشكيل الفضاء في مسرح كاتبات المنطقة العربية لهبة بركات، وجدلية التسامح والتعصب بين العرف والدين، لرحمة الله أوريسي، والهوية والآخر لعبدالهادي علي، والقواسم المشتركة.. الهوية والحوار في فكر الأنا والآخر لمحمد شعيب، وأزمة الهوية في مسرحيات إياد اختار من منظور ثقافي لولاء ثروت.
السيد حسن – الاتحاد
