• أعلن معنا
  • اتصل بنا
الدخول/التسجيل
الدخول الى عيون الفجيرة

عضو في عيون الفجيرة

تسجيل دخول

هل فقدت كلمة المرور ؟

مستخدم جديد؟

التسجيل عبر تويتر
التسجيل عبر جوجل بلس
التسجيل عبر فيسبوك
سجل في عيون الفجيرة
  • الرئيسية
  • الفجيرة
  • الساحل الشرقي
  • حوادث وقضايا
  • الرياضة
  • بصمة
  • الوسائط
  • من نحن
الدخول/التسجيل
عيون الفجيرة

المشاركون في «ندوة الشباب والرياضة» يطالبون بإنشاء مراكز في الأحياء السكنية

21 يونيو 2017

0

1135

غرِّد شير

برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، اختتمت فعاليات منتدى الفجيرة الرمضاني في دورته الثالثة، والذي نظّمته جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية بالتعاون مع غرفة تجارة وصناعة الفجيرة تحت شعار «وطني مسؤوليّتي»، وذلك بالشراكة مع جمعية الرياضيين وجمعية البدية للثقافة والفنون الشعبية، ونادي الفجيرة العلمي، حضر الندوة الختامية التي استضافها مجلس سلطان سيف السماحي رئيس اتحاد الإمارات للسباحة في الفجيرة سيف سلطان السماحي مستشار صاحب السمو حاكم الفجيرة، والدكتور أحمد سعد الشريف رئيس جمعية الرياضيين، والإعلامي محمد الجوكر أمين عام جمعية الإعلام الرياضي، والدكتور حمدان أحمد الغسية، بالإضافة إلى خالد الظنحاني رئيس جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية المشرف العام على المنتدى وجمع غفير من الرياضيين.
استعرضت الندوة التي أقيمت بعنوان «الشباب والرياضة نحو مستقبل أفضل» الدعم الكبير الذي حظي به قطاع الرياضة والشباب من المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حيث شهدت الرياضة الإماراتية طفرة هائلة لم تكن لتتحقق لولا متابعة القيادة الرشيدة واهتمامها بجيل الناشئين والشباب في مختلف الألعاب.
واستهل سيف سلطان السماحي الندوة بتأكيد أهمية الاستثمار في شريحة الشباب لكونهم ثمرة من ثمرات الاتحاد وسفراء لبلدهم عند تمثيلهم دولة الإمارات في المحافل الرياضية في الخارج، مشيراً إلى أن الميدان الرياضي ميدان أخلاقي قبل أن يكون تنافسياً، وموضحاً دور الأسر في حث أبنائهم على ممارسة الرياضة.
وقدّم الإعلامي محمد البدري مدير الندوة أبرز المحاور التي تركزت على دور الرياضة في حماية الشباب من الأفكار الهدامة وكيفية زرع الثقة في نفوس الشباب الإماراتي، إضافة إلى كيفية جعل الرياضة أسلوب حياة.
وأكد ضيف الندوة الدكتور أحمد الشريف رئيس جمعية الرياضيين أن قطاع الرياضة نال دعماً كبيراً من القيادة الرشيدة منذ قيام الدولة، في إطار تقديم صورة مشرقة ومثالية للشباب الإماراتي في الفكر الوحدوي وأن يكونوا سفراء بلدهم في الخارج، وأضاف أن قطاع الرياضة مر بعدة مراحل كان أبرزها في بداية قيام الاتحاد، حيث عاشت الرياضة الإماراتية فترة ذهبية، في استقطاب الكوادر الرياضية من المدارس، أما المرحلة الثانية التي تمتد من 1980-1990 فقد اختلف الدور بين النادي والمدرسة وأصبح النادي يستقطب اللاعب المميز، مشيراً إلى أن المرحلة الثالثة في منتصف التسعينات وما بعدها غاب دور المدرسة في تخريج كوادر رياضية.
وقال: توجد نماذج من الحكام في كرة القدم وغيرها من الألعاب كانوا أيضاً قدوة لغيرهم من أبناء الوطن، وقيادتنا الرشيدة كانت وما زالت تشجعهم وتحفزهم كنماذج لما يجب أن يكون عليه أبناء الإمارات من سلوك قويم حتى أصبحنا من أقل الدول في الجوانب السلبية أو الدخيلة على المجتمعات كالعنف وغيره، ولا بد من تكثيف التأهيل من خلال الدورات والدراسات على تنوعها من أجل زيادة الكفاءة المهنية للعاملين في القطاع الرياضي لاستمرار مسيرة تطور رياضة الإمارات.
من جانبه أوضح الإعلامي محمد الجوكر أن دولة الإمارات اهتمت كثيراً بقطاع الرياضة منذ قيام الاتحاد والدعم اللامحدود الذي قدّمه المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حيث شهدت الرياضة الإماراتية قفزة نوعية وباتت محط جذب للرياضة الخليجية والعربية والآسيوية.
بدوره أكد الدكتور حمدان الغسية كيفية جعل الرياضة أسلوب حياة من خلال المواظبة الدائمة عليها، مشيراً إلى ضرورة وضع خطة منظمة لممارسة الرياضة من خلال اختيار المكان المناسب وتحديد النظام الغذائي الصحي والملائم.
وأفاد سلطان سيف السماحي رئيس اتحاد الإمارات للسباحة أن دولة الإمارات شكلت قاعدة رياضية مهمة على الصعيد العربي في فترة الثمانينات، حيث كانت الرياضة الإماراتية متفوقة في كافة الألعاب.
وفي ذات السياق قال حمدان الكعبي مدير عام هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، إن المشروعات والإنجازات وتطوير البنى التحتية الرياضية من قبل القيادة الرشيدة ساهمت في ارتقاء الإمارات إلى مصافّ الدول المتقدمة، بما حققته من منجزات وطنية غير مسبوقة في أربعة عقود منذ قيام اتحادها الشامخ في مختلف مناحي الحياة ومجالاتها.

توصيات المنتدى

استعرض سعيد محبوب أمين سر جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية توصيات الدورة الثالثة لمنتدى الفجيرة الرمضاني، والذي تضمن تسع ندوات حوارية، وخلص المنتدى بمجموعة من الأفكار كان أبرزها:
 تخصيص برامج وتنظيم ندوات تستهدف الشباب لتوعيتهم بأهمية المشاريع الاقتصادية -تربية الطفل وسط أجواء أسرية مستقرة وتقبل أخطاء الأبناء، وحمايتهم من كل فكر متطرف.
 وضع محفزات للشباب تسهم في جذبهم إلى القراءة عبر تعاضد مؤسسات المجتمع التي تعمل على صناعة ثقافة وطنية تستشرف المستقبل.
 تمكين شباب الإمارات وتنمية مهاراتهم وتأهيلهم في كل القطاعات.
 تعزيز مفهوم الهوية الوطنية من خلال ترسيخ قيم التسامح والمحبة والعطاء، وتعزيز المسؤولية المجتمعية والانتماء للوطن.
 التأكيد على دور الوالدين المؤثر في إحداث التماسك الأسري، وتعليم الأبناء أسس الحياة الناجحة لينشأ بذلك جيل متماسك مستقر.
 تكريس فكر زايد في المناهج التعليمية عبر الدعوة إلى تخصيص مادة دراسية «زايد الخير» وتعليم الأبناء سياسة العطاء.
 التأكيد على أهمية الزيارات الميدانية لأعضاء المجلس الوطني الاتحادي وتواصلها مع المؤسسات الحكومية والخيرية.
 إنشاء مراكز رياضية صغيرة في الأحياء السكنية، لجذب شريحة الشباب إليها، بدلاً من الصالات المغلقة، أو ارتياد المقاهي، إضافة إلى إعادة التركيز على دور المدرسة في اكتشاف المواهب.

الخليج

التعليقات
أضف تعليقا

إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقالات الاكثر مشاهدة

  • في اسبوع
  • في شهر

معلومات

  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن

خدمات أخرى

خدمة الجنائز

  • جنائز الفجيرة

اقسام الموقع

  • بصمة
  • السياحة
  • مشاريع الشباب
تويتر فيس بوك انستاغرام يوتيوب

جميع الحقوق محفوظة لـ موقع عيون الفجيرة 2006-2019 ©

صنعبواسطة النور أون لاين