ويشارك في هذا المشروع 18 دولة ونحو 47 من الهيئات المعنية، وتعتبر محمية وادي الوريعة الوطنية الموقع الوحيد المنضم لهذا المشروع من منطقة الشرق الأوسط حتى الآن. وتوفر هذه التقنية الحديثة القدرة على مراقبة العديد من المؤشرات التي تساعد على تعقب صحة النظام البيئي.
وقال المهندس محمد الأفخم إننا ندرك أن التكنولوجيا المتقدمة هي أداة وعامل مساعد على تقليص الجهد والوقت، وتعتبر تطبيقات استخدام تكنولوجيا الأقمار الصناعية ليست بجديدة ولكن تطبيقاتها البيئية آخذة في الانتشار بشكل متزايد ويهمنا تبني هذه التقنيات وتعميمها على جميع المحميات في الإمارة.