قال فني أشعة يقيم في دولة عربية يدعى (أ.ب) «تلقيت عرضاً من مستشفى يدعى المستشفى الأميركي الدولي الحديث بمدينة دبا في الفجيرة، وتواصلت مع صاحب العرض ودخلت موقع المستشفى، وشعرت براحة كبيرة، إذ وجدته موقعاً جيداً، ويتضمن جميع أسماء الطاقم الطبي والإداري.
وأضاف أن صاحب العرض تفاوض معه بخصوص العقد حتى اتفقا على مبلغ مالي جيد، وفرح كثيراً بانتقاله إلى الإمارات، لكنه فوجئ بأنه يطلب منه مبلغ 5000 درهم رسوماً إدارية، وأوشك على إرسال المبلغ لكنه تحدث مع قريب له يقيم في الدولة، فدقق الأخير على المستشفى ليتضح أن مدينة دبا لا يوجد بها مستشفى بهذا الاسم.
الإمارات اليوم