• أعلن معنا
  • اتصل بنا
الدخول/التسجيل
الدخول الى عيون الفجيرة

عضو في عيون الفجيرة

تسجيل دخول

هل فقدت كلمة المرور ؟

مستخدم جديد؟

التسجيل عبر تويتر
التسجيل عبر جوجل بلس
التسجيل عبر فيسبوك
سجل في عيون الفجيرة
  • الرئيسية
  • الفجيرة
  • الساحل الشرقي
  • حوادث وقضايا
  • الرياضة
  • بصمة
  • الوسائط
  • من نحن
الدخول/التسجيل
عيون الفجيرة

اكتشافات بعثات الآثار تعود للألفية الثالثة قبل الميلاد.. الفجيرة تاريخ عميق الجذور

12 مايو 2017

0

2695

غرِّد شير

تمتلك الفجيرة تاريخاً حافلاً، يضرب بجذوره العميقة حقباً تبدأ من سنوات ما قبل الميلاد في الألفية الثالثة والثانية والأولى قبل الميلاد، وتقف الشواهد التاريخية العظيمة واللقى الأثرية التي عثر عليها من قبل البعثات الفرنسية والسويسرية في البثنة ومربح وقدفع وضدنا ومسافي، وغيرها من مناطق الفجيرة.
وداخل متحف الفجيرة الوطني، تتجلى مفردات التاريخ وحصيلة ما نقبته البعثات الأجنبية بحثاً عن شواهد وإثباتات التاريخ على هذه الأرض، وقد دلل الدكتور أحمد خليفة الشامسي رئيس هيئة السياحة والآثار في الفجيرة على ذلك، حيث أشار إلى وجود نوع من التمازج أو وجود حضارات كبرى على تلك البقعة من أرض الإمارات، وقد جاء نقش الثعبان الذي عثر عليه في مسافي ليدلل على وجود تشابه بين هذا النقش ونقوش فرعونية.

مكتشفات أثرية
ولفت الدكتور الشامسي إلى أنه، كان أول المكتشفين للآثار في الفجيرة في بداية الستينيات من القرن المنصرم، مواطنون، عثروا في منطقة المهلب بدبا على بقايا من عظام ولُقى أثرية عبارة عن أوانٍ من فخار قديمة، وبعد قدوم عالم الآثار الدنماركي «بيبي» على رأس بعثة إلى الفجيرة، تبين أنها مقبرة أثرية كبيرة يعود تاريخها إلى الألف الثاني والأول قبل الميلاد.
وجاءت إلى الفجيرة بعثة اعراقية اكتشفت مستوطنات وقبوراً تاريخية في مربح وقدفع، منها مستوطنة في العصر الإسلامي في منطقة قدفع، كما تبين بين قريتي «ضنحة» و «وم» الجبليتين، وجود مستوطنة بشرية يعود تاريخها إلى الألف الثالث قبل الميلاد.
وتوالت التنقيبات بشكل مكثف في ظل اهتمام وتوجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة الذي أمر بتأسيس متحف قومي للإمارة، يضم اللُقى والمقتنيات الأثرية المكتشفة كافة من قبل البعثات الأثرية المختلفة.
ومن أهم الاكتشافات الأثرية في الفجيرة، والتي جاءت بالمصادفة البحتة، كانت في قدفع عام 1986، حين عثر مزارع من قدفع على قبر كبير على شكل حدوة حصان، وتبين أنه قبر من أهم القبور المكتشفة في الفجيرة، حيث عثر فيه الباحث العراقي وليد التكريتي على 550 قطعة أثرية مهمة.
وفي عام 1992 /‏‏‏‏ 1993 بدأت البعثة السويسرية التنقيب في منطقة «مضب» وسط الفجيرة، حيث توصلت إلى وجود مخلفات أثرية تعود إلى الألف الأول قبل الميلاد. واكتشفت بعثة الآثار الأسترالية عام 1994 في منطقة «وم» بالفجيرة عدداً كبيراً من المقابر المقببة الجديدة في الشكل، ويعود تاريخها إلى الألف الثالثة قبل الميلاد.
ومرت الفجيرة بعصور مختلفة، وقد دللت المقتنيات الأثرية، وأكدت وجود حياة بشرية في تلك المنطقة على مر العصور، بداية من العصر الحجري والبرونزي ثم عصر الحديد الذي ظهرت فيه حصون وقلاع. ومن القلاع المهمة التي ظهرت في عصور الإسلام المختلفة، خاصة المتأخرة منها، قلعة الفجيرة التي شيدت ما بين عامي 1500 – 1550، وتم عمل بعض الإصلاحات بها بين عامي 1803- 1808. ثم قلعة البثنة التي تم تشيدها عام 1735، وحصن ومربعة الحيل التي تم تشيدها عام 1830، وقلعة أوحلة وقلعة مسافي التي شيدت عام 1450، وقلاع دبا وسكمكم وأبراج البدية ومسجد البدية.
السيد حسن (الفجيرة)-الاتحاد

التعليقات
أضف تعليقا

إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقالات الاكثر مشاهدة

  • في اسبوع
  • في شهر

معلومات

  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن

خدمات أخرى

خدمة الجنائز

  • جنائز الفجيرة

اقسام الموقع

  • بصمة
  • السياحة
  • مشاريع الشباب
تويتر فيس بوك انستاغرام يوتيوب

جميع الحقوق محفوظة لـ موقع عيون الفجيرة 2006-2019 ©

صنعبواسطة النور أون لاين