و أشار إلى أهمية أن ينطلق المنتدى بشخصية ريادية لها الأثر الكبير محلياً وعربياً ودولياً مثل المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، موضحاً أن الملتقى يشكل فرصة ذهبية للتعرف إلى فكره في بناء الدولة والأمة ونهجه الأبوي المتميز في القيادة الذي ارتكز على إيمانه بأن جوهر العملية التنموية هو الإنسان المواكب للعصر. وتتضمن أعمال الملتقى جلستين عن «الشخصية القيادية وبناء الدولة»، ويديرهما محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري، وتتناول أوراق العمل قراءة في فكر زايد القائد والأب، ويتحدث معالي محمد المر عن «زايد قائد ووالد في دولة».
الفجيرة- وام