• أعلن معنا
  • اتصل بنا
الدخول/التسجيل
الدخول الى عيون الفجيرة

عضو في عيون الفجيرة

تسجيل دخول

هل فقدت كلمة المرور ؟

مستخدم جديد؟

التسجيل عبر تويتر
التسجيل عبر جوجل بلس
التسجيل عبر فيسبوك
سجل في عيون الفجيرة
  • الرئيسية
  • الفجيرة
  • الساحل الشرقي
  • حوادث وقضايا
  • الرياضة
  • بصمة
  • الوسائط
  • من نحن
الدخول/التسجيل
عيون الفجيرة

أفراح خورفكان

05 أبريل 2014

0

1164

غرِّد شير

منذ فترة ليست بقصيرة لم تشهد خورفكان تلك المدينة الساحرة القابعة وسط جبال وشواطئ المنطقة الشرقية، فرحة الفوز والإنجازات الرياضية، وهي المدينة التي قدمت للرياضة الإماراتية ولكرة الإمارات نجوماً حفروا أسماءهم في سجلات التاريخ، الذي سيظل يتذكر ذلك الجيل الذي قاد نادي الخليج إلى قمة المجد الكروي محلياً نهاية الثمانينات ومطلع التسعينات.
وهو الجيل نفسه الذي أسهم في أن تعانق كرة الإمارات العالمية بالتأهل لمونديال إيطاليا عام 90، أتحدث هنا عن الأخويين مبارك وخليل غانم وبدر صالح وعبدالله سلطان وحسن عبدالوهاب وأحمد الملا، ومنذ انتهاء حقبة النجوم انطفأت معها نجومية نادي الخليج، ومعها غابت الابتسامة والفرحة في خورفكان، إلى أن جاء جيل جديد عاهد جماهير المدينة الحالمة بأعادة الأفراح وعودة الانتصارات، فعادت الأفراح والاحتفالات في نادي النجوم، لتعم خورفكان بأكملها ولكن عبر فريق الصالات صاحب الثلاثية التاريخية هذا الموسم.
بعد أربع سنوات من احتكار الإمبراطور الوصلاوي لبطولات الموسم في كرة الصالات، نجح أبناء خورفكان في إنهاء ذلك الاحتكار بانتزاع لقب الدوري عن جدارة واستحقاق، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تخطى ذلك عندما تمكن الخليج من الفوز بلقبي كأس صاحب السمو رئيس الدولة وكأس الاتحاد في إنجاز غير مسبوق بالنسبة لأبناء الخور، الذين حققوا العلامة الكاملة في موسم استثنائي من شأنه أن يغير الكثير من ملامح المنافسة على صعيد كرة الصالات، بعد أن أثبت أبناء الكابتن أنور محمد مدرب الفريق، وهو واحد من سلالة النجوم الذين تخرجوا من نادي النجوم، أن يؤكدوا للجميع ومن مناسبة لأخرى أن أبناء خورفكان سيكونون رقماً صعباً في كرة الصالات ليس سهلاً تجاوزه مستقبلاً.
الأجواء الاحتفالية التي عاشتها خورفكان ابتهاجاً بفوز فريق الخليج بألقاب الموسم الثلاثة، فتحت الأبواب أمام ذلك الجرح القديم والغائر والذي تعانيه كل جماهير خورفكان ونادي الخليج، بسبب تردي أوضاع الفريق الأول لكرة القدم الذي قادته أمواج الخليج المتلاطمة إلى دوري المظاليم، وعلى الرغم من مرور سنوات على ابتعاد سفينة الخليج عن شواطئ النجوم التي كانت ترسي عليها سفينة أبناء الخور، إلا أن طول الغياب عن الأضواء والشهرة أرهق محبي النادي الكبير، على أمل أن تكون بطولات فريق الصالات بمثابة بقعة الضوء التي سيعود عبرها أبناء الخور للأضواء.

كلمة أخيرة
الجميل في إنجاز خليج الصالات أنه خرج من رحم المعاناة ووسط ظروف في غاية الصعوبة وبسواعد وطنية متمثلة في الكابتن أنور محمد، وتحت قيادة إداري محنك يعمل بصمت ويقود دفة الخليج بهدوء تمهيداً للعودة المنتظرة، إنه المستشار أحمد سعيد.. فألف مبروك لأبناء الخور.

محمد جاسم

التعليقات
أضف تعليقا

إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقالات الاكثر مشاهدة

  • في اسبوع
  • في شهر

معلومات

  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن

خدمات أخرى

خدمة الجنائز

  • جنائز الفجيرة

اقسام الموقع

  • بصمة
  • السياحة
  • مشاريع الشباب
تويتر فيس بوك انستاغرام يوتيوب

جميع الحقوق محفوظة لـ موقع عيون الفجيرة 2006-2019 ©

صنعبواسطة النور أون لاين